فِي مملكتي الْخَاصَّةَ الَّتِي لَا يراها سِوَى انا وَاُنْتُ
اِبْحَثْ عَنْ هَمْسَاتِكَ وَوُجُودَكَ وَأَنْفَاسَكَ .. وشذى عِطْرَكَ
كَيُّ يَسْعَدَ الْقُلَّبُ وَالرّوحُ وَعَنْ تَلِّكَ الْمَلاَمِحِ الدافئة
الَّتِي عَرَفَتْهَا مِنْ اِرْوَعْ مَلاَمِحَ الدُّنْيا ... وَذَلِكَ الْحَنِينَ الَّذِي
يُسَكِّنُ قُلَّبُ الْحَبِّ وَهَمْسَ الرّوحِ ودفىء الْحَيَاةَ
لَوْ تَعْلَمُ مُدَى سعادتي بِهَمْسَاتِكَ ...
لَوْ تَعْلَمُ ... كَمْ أَحُبَّكَ