لــــم أعــــد وحــــيــــده صدقنى
نـــعـــم لـــم أعـــد وحـــيـــده لــتــغــدريـــنـــى
بـــجـــانـــبـــى أوراقـــى وأقـــلامـــى وفــى قـــلـــبــى ســرى وكــتمــانـــى وبـــرأســـى أفـــكـــارى وأحـــلامـــى ولـــهـــذا لــــن تــهـــزمــنـــى لــــم أعــــد وحــــيــــده لـــتــعــذبـــــنــى
فـــأنـــا ســـأحـــيــا يـــومـــى بــعـــيـــدا عـــنـــك فــلا أراك وتـرانـــى أســـــتـــطــــيــــع أن أضـــحـــك وأبـــكــــى وأعـــيــش يـــــومـــى بــــدون قـــــلــــق لــــــم أعـــــــــــــد وحـــــيــــــده فـتـــأســــريـــنـــى أســـتــــطــــيــــع فــــعـــــل مـــايـــحـــلــــو لــــى الـــشـــمــــس تـــنـــيـــر لـــــى طــــريــــقـــى والـــــقــــمــــر قــــنـــديـــل لــــيــــلــــى
ورفــيـــــق حـــــلــــمـــــــى وســـهــــرى والــــنــــجــــم مــــلــهـــم لــــى فــــى تـــأمـــلــــى