هَل الهْمْس بِأسْمِك حبيبي
صَوتي في الخَلاء خَطيئة
أم تَقْبيل صُورَك في الَليلُ
هو الخَطيئَة ....
أم حُبْك هُو الخَطيئَة الكُبرى
أمْ أنا فَاقْدَة العَقل ...
التي جُنَنتْ بِكِ لِهَذّا الحَد
أن أصْرخ بِأسْمِك بِأعلى صَوتي
وأن أحضْن صُورَك في الَليل أثْناء
مَوجَة حَنْيني
وتَنْزل دُموعِي عَليْها ..
ويَأتي طَيفُك كَالعَادة وَينْقِذ
المَوقِف وَيْمْسَح تِلْكِ الدُموع
ويُغَني لي تَراتيْل الحُب
لِأغْفى....على كَتِفْك
أغْفى وَتأتيني بالمَنْام
وأصرخ أثْناء نَومي أسْمُك
وتأتي أمي لي وَتُيَقِظنُي
وتَقْول انه حلم
هَل أنت الحلم
الذْي يأتيني بالمَنْام
وَتَشْعَلِ قَلبًي بألآمً