أَظِنَنُي لَا امارس شَهْوَةَ الكتابه
الَا حَيْنِ تُزَمِّلُنَّي رَغِبْتِي بِوِشَاحِ الشَّوْقِ
يحضرني طَيْفَكَ فُوَقِ طَاوَلَهُ إلْهَامَي
فَأَتَبَعْثَرُ وَتَتَنَاثَرُ حُروفُي بِنَكْهَةِ الْعِشْقِ اللَّذِيذِ
وَمَا بَيْنَ فَاصِلَةٍ وَأُخْرَى
اُدْسُ حُروفَ اِسْمِكَ
وَأُوقِنُ حِينَهَا كَمْ تَوَرَّطَتْ فِيكِ
حَدُّ اِنْصِهارِ الرّوحِ وَاِمْتِزَاجَهَا بِكَ