وعندما يفقد احداها فأنه يلجاء الى بلسم الجراح “الذكرى ”
حينما يتذكر أشياء كثيره فقدها …
يبتسم قليلاً ثم تنهمر دموعه على وجنتيه …
ثم تهدأ نفسه لآنه يعرف أن هذه الاْشياء اصبحت ذكرى وأحلاماً مضت
وأنه يعيش الحاضر…
فيبتسم املآ وتفاؤلاً لإيمانه الشديد بأن القدر يخباء له الفرح الى جانب
موضوع في قمة الروعة استمتعت في قرائته
وما أجمل وأمر من أبتسامة الذكرة مع دمعة
دمتِ عزيزتي ودامت ابتساماتك