هي الحياة التي تجعننا كيفما تشاء نولد متشابهين في اللحظات الاورلى من الولادة ولكن الاطار الماكني والعائلي والزماني هي التي تحيك شخصياتنا ومع التربية التي نتلقاها في هذه الاطر تتكون شخصياتنا وتبنى ركائز ايامنا المستقبلية التي تنتظرنا فلا يدا لنا في اختيار اباءنا ولا عائلاتنا ولا اسماءنا وتزيد الظروف المحيطة بنا شقاء او سعادة وتجعل منا شخصيات نظيفة او مترفة او وضيعة ومتسخة بكل تلوث
كلنا لا نتعلّمُ الحياةَ من خدوش الآخرين ..
نتعلّمها من خدوشنا ..دروسنا من ما يدث لنا
ومن كلّ ما يبقى منّا أرضاُ بعدَ سقوطنا ووقوفنا
فكلنآا نملگ نفسَ ا̄لآحرفَ منَ ا̄لآلفَ
حٺىَ ا̄لياءءَ لكنَ ھمَ قلةةَ منَ يجعلوننآا ..