وفي قصة بطلها ( أنت) عنوانها (كذبة)!!
قرأتها بمتعة وشغف بحثت عنك بين السطور وعلى أوراقها لأجلك رسمت دمعاتي ...
تفحصت حضورك في سيناريو الحب فلم أجد سوى مسلسل لا ينتهي من الألم..!!
وحيث كانت نهاية الرواية كانت بداية موتي بمداد غدرك..
أغلقت الصفحة لأنساك وأمحو الوجد وأطوي أحزان الورد بصمت!!
فقتلني صمتي ولم يمنحني فرصة من الوقت لإستيعاب الصدمة..
وأصبحت مشاعري بحيرة راكدة تركتها الريح .....
منسية في حلم توقف العمر عن عد دقاته....