لو كُنتُ أعلمُ أنَ رسائلي اليكِ ستقتلكِ
ماكُنتُ كتبت
لو كُنتُ أعلمُ أنَ نهايتي على يديكِ
ماكنتُ بدأت
ولو كنتٌ أعلمُ أنَ اعتذاري اليكِ سيزيدكِ غُرورا
ماكنتُ اعتذرت
فقط اليكِ رسائلي بعثريها
فما عادَ بها شيءٌ يتبعثر
وعذبيها كما شئتِ
فما عادَ بها شيءٌ يتعذب
فقط اقرأيها لعلكِ تجدي بها شيئاً تاهَ مني
إسمهُ الوقتْ
عدنان عضيبات بقلمي
قوقل/تويتر-مدونتي
منتدى شعر لايعترف بقانون
2013/ص100/009