· الطريق إلى الله تتواصل بالشحن اليومي من الذكر والطاعة والدعوة والعمل الصالح، وليس بذكرى الأطلال السابقة من الأعمال الصالحة وذكريات الدعوة!!
· ليس شيء مما أنت عليه يؤهلك للقاء الله على هذا النحو الآن مهما توهمت ذلك!! وإذا أردت التهيأ لذلك بحق؛ فعليك أن تزيل عن نفسك سوءها؛ وذلك بالتبرأ إلى الله من عملها، وإمعان التوبة بصدق وعزيمة، وكأنك تسعى لطمس صفحات حياتك السابقة، لبداية صفحة جديدة مع الله، إذ أن لقاء الله هو أشد ما سيلاقيه العبد!! عقل ذلك أم لم يعقل!!
· هزلك في أوامر الله يعادل زلزلة سيرك على الصراط!! فاهزل كلما أردت أن ترتجف بك قدمك وتزل عن الصراط يوم القيامة!!