المُكوثُ على حافةَ الانتظار
هل تُخبريني كيفَ اُزيلُ إسمكِ من الفَ قصيده
هل تُخبريني كيفَ سأكفرُ بعينيكِ
وأنتِ الإيمانُ والعقيده
فأنتِ في قاموسي امرأةً واحده سبقت كلَ النساء
أنتِ فوق رأسي شمساً تعدت في نورها كلَ السماء
كيفَ من قصائدي ساُزيلُ حبيبتي
كيفَ في قصائدي سأقتلُ طفلتي
كيفَ على رسائلي ستموتُ الرسوله
هل حقاً الموتُ بعدكِ انتظار
هل حقاً الشعرُ من بعدكِ انتحار
ام هيَ حياتي من دونكِ مولاتي احتظار
انتِ قصيده سيدتي
مازالتْ جالسةً هُنا تنتظرُ القطار
بقلم
عدنان عضيبات
قوقل تويتر مدونتي2013
ص/0330/116033